::
وحــيــده عـشــت أنــادي الـفـــرح لـجــروحـــي ولاجــالــي...
رحـلــت بـكــل صــوب ومــالــقــيـــت الــلــي يـــداويــنــــي.
وتـــراهـــا مــاغـدت تــفــرق مــعـــي لــو طــــال تــرحـالــي...
أنــا أصـــلا ســكــنــت الـجـــرح وضـاعــت بــه عـنـــاويــنــي.
عــشــقــت الـحــزن مـو بـرضــاي وعــيــّا الــوقــت يـصــفــالـي...
ويــوم إنـه رجــف دمــعـــي ذبــحــتــه فــي وســـط عــيــــنـــي.
::